وضـــعت رأســـى فـــــــوق صـــدر مليكـــتى
كلمــــــات الفيلســــــوف الشــــــاعر
&&& &&& &&& &&& &&& &&& &&&
&&& &&& &&& &&& &&& &&& &&&
عينـــاك نائمـتان فى كل قصــيدة ، قمــــران ينيــران فـوق عتبة بابــى
ماذا اقــول عن هـــوانا أمــيرتى ، لقد كتبت عنه ألف قصــيدة وكتــاب
وطـرت كالعصــفور يأوى عشــه ، فقصــدت نجــوم ساكنـات هضـابى
&&& &&& &&& &&& &&& &&& &&&
مـدى يديـــك الى فاننى .. قبطــــان رسـى بســـفينته بعد طـــول غيــاب
جئتــك وقـد ســـقتنى جراح الشــــوق علقمـا، فأملاى بالشــــهد شــرابى
أنا ذلك البحــار طفـــت المـــدآئن ، وكل جـــــزيرة بحثا عن الاحبــاب
&&& &&& &&& &&& &&& &&& &&&
لقد جئتــــــك يا عيــونى متعــــبا ، مر الزمـان ســريعا وضــاع شبــابى
حتى رايتــك قمـــــرا منــيرا وكوكـــبا ، أقتربـى منى ولاتزيدى عـــذابى
ووضعــت رأســى فــوق صــدر مليكـتى ، فكـنت أرضـى وكنت سحـابى
&&& &&& &&& &&& &&& &&& &&&
فى طفـولتى كـنت حبـيبتى ، وستسـكنين دومــا فى صـدرى وفى أهــدابى
والصبــح حـين يطلـع على محـياك ، أرى مـآذن شامخــات فـــوق قبــاب
وأنت قمــرى احمــــله معى فى ســـفرى ، حـيث حللـت وحــين ذهــــابى
&&& &&& &&& &&& &&& &&& &&&
وصــرت عطشــان الى تحسـس أناملك ، فمـدى يديك وأمـلاى أكـــــــوابى
رأيتك كالمـروج الخضراء بالزبرجـد قد تزيـنت وممـلؤة بالخير والاطـياب
ألتفـت اليك فوجـدت ملامـح موطـنى ، وشممـت عطـرك فى ذرات تـــرابى
&&& &&& &&& &&& &&& &&& &&&
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق