دعــــينى أنــــبت على راحتيـــــــك
كلمـــــــــــات الفيلســــــــــوف
الشـــــــاعر
&&&& &&&& &&&& &&&&
جئتــــــها حـــــيران متلعثــــما
فقــالــــــــت . . .
حبيبــــتى لى ، مابــــــــــــك ؟
من ذا الــــــذى صـــــير الدمــــــع
مثـــــــــل . . .
مجــــــرى على أهدابــــــــــــك
تفــــــاءل فــــأن الدنيــا ســـاعة
فأنــــــــــثر . . .
الـــــــــورد على شباكــــــــــــك
&&&& &&&& &&&& &&&&
أعطتنــــــى منديلــــها الحـــريرى
وقـــــالت . . .
رفقــــــــــــا باعصــابــــــــــــــك
فوضــــعت رأســــى على كتفــــها
وقلــــت . . .
ها أنــــــذا فى محرابــــــــــــك
كفكــــــفى الدمـــع بأنامـــــلك
وأسقــــينى . . .
مــــــن حلــــــو اعنابــــــــــــك
&&&& &&&& &&&& &&&&
أسمـــــعينى كلــــــمات تهدهدنـــى
فقـــــد . . .
وقفــــــت على بابــــــــــــك
وأمنحـينى مـن ضـــوء عينيــك بريقا
وطيبـــــا . . .
مــن بقايــــــــا ثيابــــــــــــك
واسقـــــينى طمانينـــــــة وهنــاء
وصــــــبى . . .
الفـــــرح فـى اكوابــــــــــــك
&&&& &&&& &&&& &&&&
فقالــــــت أنـــى مســــــافرة وقــد
لعــــــبت . . .
فى شعــــــرها المتشابــــــــــــك
دعنــى أســــــير فــى دربــــــى
فأذهــــــب . . .
يا شــــــاعرا الــــى
محرابــــــــــك
فأنـــت لســــت مــن أقــــــدارى فأمــــــــض
. . .
ولا تضــــــــــــيع شــــبابــــــــــــك
&&&& &&&& &&&& &&&&
فقلــــــــت أمــــــيرتى عـــذرا أود
أن أقــــــف . . .
دومــــــا علـى أعتابــــــــــــك
دعينـــــى أنــــــبت على
راحتيــــــك مثــــــل . . .
زهــــــرة من أعشابــــــــــــك
أين تمضـي عــودى يكفينى فخـــــرا
كـــــونى . . .
حرفـــــــــا فـى كتابــــــــك! ؟
&&&& &&&& &&&& &&&&
ارجــــــــو ان تعجبكــم كلمـاتى ،
ولكـــــــــــم عاطـــر تحيــاتى
دعينـــى أنـبت على راحتيـــــك
ـــ من ديـــــــــوان حــــبيبتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق