الامــــــــــيرة
الجميــــــــــلة
كلمـــــات الفيلســــــــــوف الشــــــــاعر
&&& &&& &&& &&&
كلمـــــات الفيلســــــــــوف الشــــــــاعر
&&& &&& &&& &&&
بلغـنى أيهــــا الملك الســعيد والرأى الســديد . . .
وجـــــــاء فى الاخبــــــــــار
أن هنــــــاك امـــــــيرة جميـــــــــلة عينـــــاها . . .
ملــــــــــيئة بالاســــــــــرار
تنظـــر وهى جالســــة فى شــــرفتها الـــــى . . .
قــــمم الجبـــال والاشجـــار
تتحـــدث بروعتهـــــــا ورقتهــــــــا الفرشـــــات . . .
والـــــورود والازهـــــــــــــار
&&& &&& &&& &&&
طلــــــب ودهــــــا وخطبــــها الملـــــوك وذوى . . .
الشــــــــــأن والتجــــــــــار
قدمـــوا لها القصـــــور والتيجــــــــان والتفــــت . . .
نحــــــــــوها الانظــــــــــــار
جـــاءتها قوافــل محملــــة بالــــدر والذهــــــب . . .
شــــــــــديد الاصفــــــــــرار
لكنـــــها أمتنعــــت ولـــــــم تقبـــــل أغـــــــراء . . .
الدرهــــــــــم والدينـــــــــار
&&& &&& &&& &&&
كانت تحـــــــب شــابا فقـــــيرا يكـــــتب فــــى . . .
وصفـــــها الاشعـــــــــــــار
يضـــــع علــــــى ســــــــــور شرفتـــــــها وردة . . .
حمـــــراء كل نهـــــــــــــــار
ينظـــــــر اليـــــــــها بعـــــينيه يقـــــــــــول أواه . . .
ويرتجــــــــف بأنبهــــــــــار
فهـــــــل أخطـــــأت مـــــــــــولاى شــــــــهريار. . .
أم أحســنت الاختيـــــــار؟
&&& &&& &&& &&&
ارجــــــــو ان تعجبكـــــم كلمــــاتى ولكـــــــم عاطــــــر تحيــاتى
الامــــيرة الجميـــــــلة ــ من ديــــــوان حـــــــافية القدمـــــــــين
وجـــــــاء فى الاخبــــــــــار
أن هنــــــاك امـــــــيرة جميـــــــــلة عينـــــاها . . .
ملــــــــــيئة بالاســــــــــرار
تنظـــر وهى جالســــة فى شــــرفتها الـــــى . . .
قــــمم الجبـــال والاشجـــار
تتحـــدث بروعتهـــــــا ورقتهــــــــا الفرشـــــات . . .
والـــــورود والازهـــــــــــــار
&&& &&& &&& &&&
طلــــــب ودهــــــا وخطبــــها الملـــــوك وذوى . . .
الشــــــــــأن والتجــــــــــار
قدمـــوا لها القصـــــور والتيجــــــــان والتفــــت . . .
نحــــــــــوها الانظــــــــــــار
جـــاءتها قوافــل محملــــة بالــــدر والذهــــــب . . .
شــــــــــديد الاصفــــــــــرار
لكنـــــها أمتنعــــت ولـــــــم تقبـــــل أغـــــــراء . . .
الدرهــــــــــم والدينـــــــــار
&&& &&& &&& &&&
كانت تحـــــــب شــابا فقـــــيرا يكـــــتب فــــى . . .
وصفـــــها الاشعـــــــــــــار
يضـــــع علــــــى ســــــــــور شرفتـــــــها وردة . . .
حمـــــراء كل نهـــــــــــــــار
ينظـــــــر اليـــــــــها بعـــــينيه يقـــــــــــول أواه . . .
ويرتجــــــــف بأنبهــــــــــار
فهـــــــل أخطـــــأت مـــــــــــولاى شــــــــهريار. . .
أم أحســنت الاختيـــــــار؟
&&& &&& &&& &&&
ارجــــــــو ان تعجبكـــــم كلمــــاتى ولكـــــــم عاطــــــر تحيــاتى
الامــــيرة الجميـــــــلة ــ من ديــــــوان حـــــــافية القدمـــــــــين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق