34 .واحزنــــاه يا زوجـــــى
كلمات الفيلســـــــوف الشاعر
&&&&&&&&&&&&&&&&
نعاها رســـــــول الله فى أخيـــــــها فاســـــــترجعت
ولما نـــــــعاها خالها حمـــــــزة أستغفرت لهما الرحمن
كلمات الفيلســـــــوف الشاعر
&&&&&&&&&&&&&&&&
نعاها رســـــــول الله فى أخيـــــــها فاســـــــترجعت
ولما نـــــــعاها خالها حمـــــــزة أستغفرت لهما الرحمن
وحين نعاها زوجـــــــها مصعبا قالـــــــت أواه ياويلى
وصاحـــــــت تبكى وصار الكـــــــون غيما من الاحزان
فقال رســـــــول الله لصحبه أترون شـــــــدة حزنها
ونحيبـــــــها فان الزوج للمراة المحـــــــبة منها بمكان
&&& &&& &&&
يا حمنة بنت جحش أصبرى وأحتسبى فان لهم نعيما
وحلوا بأســـــــاور من ذهـــــــب ولهم من الله جنتان
والبســـــــوا يوم القيامة حللا من حرير وأســـــــتبرق
ولحم طير مما تشتهيه الانفس وذاقوا ومن النعيم الوان
فى الجنة مالا عين رأت ولا أذن ســـــــمعت ولا خطر
على قلب بشر ولا خطر على قلب جـــــــن أو شيطان
&&& &&& &&&
شهداءنا عند الأله هنيئا لكم الفردوس الاعـــــــلى
وسيدخل عدوكم مدخل سوء ومصيرهم الى النيران
بكت على زوجها كما بكى يعقوب على يوسف حين
أتوا على قميصه بدم كذب ونســـــــجوا حوله البهتان
هؤلاء الصحب الكرام رضى الله عنـــــــهم وبشرهم
فى الدنيا بنعـــــــيم لا يزول بدا وأعالى الجـــــــنان
&&& &&& &&&
أرجــو أن تعجبكــــم كلماتى ولكم عاطــــر تحيـــاتى
واحزنــــاه يا زوجـــــى ــ من ديـــــوان فراشــــــتى
انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة بعد غزوة أحد فلقيته حمنة بنت جحش فنعي إليها أخوها عبد الله بن جحش فاسترجعت واستغفرت له، ثم نعي لها خالها حمزة بن عبد المطلب فاسترجعت واستغفرت له، ثم نعي لها زوجها مصعب
بن عمير فصاحت وولولت.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن زوج المرأة منها لبمكان» لما رأى من تثبتها عند أخيها وخالها وصياحها على زوجها.
وصاحـــــــت تبكى وصار الكـــــــون غيما من الاحزان
فقال رســـــــول الله لصحبه أترون شـــــــدة حزنها
ونحيبـــــــها فان الزوج للمراة المحـــــــبة منها بمكان
&&& &&& &&&
يا حمنة بنت جحش أصبرى وأحتسبى فان لهم نعيما
وحلوا بأســـــــاور من ذهـــــــب ولهم من الله جنتان
والبســـــــوا يوم القيامة حللا من حرير وأســـــــتبرق
ولحم طير مما تشتهيه الانفس وذاقوا ومن النعيم الوان
فى الجنة مالا عين رأت ولا أذن ســـــــمعت ولا خطر
على قلب بشر ولا خطر على قلب جـــــــن أو شيطان
&&& &&& &&&
شهداءنا عند الأله هنيئا لكم الفردوس الاعـــــــلى
وسيدخل عدوكم مدخل سوء ومصيرهم الى النيران
بكت على زوجها كما بكى يعقوب على يوسف حين
أتوا على قميصه بدم كذب ونســـــــجوا حوله البهتان
هؤلاء الصحب الكرام رضى الله عنـــــــهم وبشرهم
فى الدنيا بنعـــــــيم لا يزول بدا وأعالى الجـــــــنان
&&& &&& &&&
أرجــو أن تعجبكــــم كلماتى ولكم عاطــــر تحيـــاتى
واحزنــــاه يا زوجـــــى ــ من ديـــــوان فراشــــــتى
انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة بعد غزوة أحد فلقيته حمنة بنت جحش فنعي إليها أخوها عبد الله بن جحش فاسترجعت واستغفرت له، ثم نعي لها خالها حمزة بن عبد المطلب فاسترجعت واستغفرت له، ثم نعي لها زوجها مصعب
بن عمير فصاحت وولولت.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن زوج المرأة منها لبمكان» لما رأى من تثبتها عند أخيها وخالها وصياحها على زوجها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق